الخميـس 29 رجـب 1435 هـ 29 مايو 2014 العدد 12966







لمسات

التنورة المستديرة تخلق مظهرا دراميا بسخاء طياتها وطولها
عندما اختارت أنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة «فوغ»، النسخة الأميركية، المصمم تشارلز جيمس، موضوعا لمتحف المتروبوليتان بنيويورك هذا العام، لم تقرأ أوساط الموضة الإشارة على أنها مجرد احتفال بمصمم نذر حياته للموضة ومات مفلسا، لأنه تعامل مع كل فستان على أنه قطعة فنية، بل أيضا على أنها إشارة بأنها تمنح مباركتها
حملة «برادا» لخريف وشتاء 2014 فنية بكل المقاييس
هناك حملات ترويجية تتعدى الترويج لمنتج إلى الترويج لثقافة المنتج عموما، ولعل هذا ينطبق على برادا أكثر من غيرها. فقد أصبحت حملاتها المصورة فنية بكل المقاييس، تلخص في كل لقطة وزاوية رؤية ميوتشا برادا وتطلعاتها. في حملتها لخريف وشتاء 2014، التي صورها ستيفن ميزل في نيويورك، كانت الخلفية معبرة ببساطتها ووظيفتها
نجمات يتلقين هدايا مجانية ومبالغ تصل إلى 60 ألف جنيه إسترليني لحضور عروض الأزياء
الكل يعرف أن الترويج للمنتجات المترفة يأخذ أشكالا مختلفة، ويعرفون أيضا أن النجوم عملة رابحة. ما إن تظهر شخصية مشهورة بحقيبة أو زي حتى يزيد الإقبال عليها، وليس ببعيد أن تنفذ من الأسواق. صناع الموضة انتبهوا إلى سحر النجوم منذ عقود، وكان التعاون معهم خطوة طبيعية رغم أن لا أحد كان يتصور أن تتبلور بشكلها
حصاد موسم هذا الصيف.. باقات من الورد
الصيف على الأبواب، وكما أصبح لزاما عليك تغيير أزيائك وألوان ماكياجك، أصبح لزاما عليك أيضا أن تغيري عطرك. حقيقة ستقولين بأنها ليست جديدة عليك وتعرفينها جيدا، وهذا صحيح إلا أن المشكلة أن تسابق معظم الشركات وبيوت الأزياء على طرح عطور موسمية، أو تجديد عطورها الأيقونية بإدخال مكونات جديدة تناسب تطور العصر
عارضات الأزياء يغزون مهرجان «كان» ببريق الجواهر
مهرجان «كان» السينمائي ليس فقط عن الأفلام والسينما، فمنذ الستينات من القرن الماضي تحول إلى ما يشبه المسرح الذي تتطلع كل من تحلم بالنجومية والأضواء أن تؤدي فيه دورا يلفت الأنظار، على أمل أن تشد انتباه مخرج أو منتج، لهذا كان ولا يزال مادة دسمة للمصورين والمجلات البراقة. ورغم أن وجود النجوم بكل أنواعهم
بيربيري تنوي التوسع في اليابان وسوق التجميل
إنه أول مصمم أزياء ورئيس تنفيذي للدار في الوقت ذاته، إنجاز لم يحققه غيره، لكن كريستوفر بايلي، ومنذ أن التحق بالدار في عام 2009 وهو يحلق بها من نجاح إلى آخر إلى حد يصعب تخيل الدار من دونه الآن. مؤخرا أعلنت الدار ارتفاعا في أرباحها بنسبة 8 في المائة بفضل الأسواق النامية، وخصوصا الصين، وتحسبا لأي انخفاض
مواضيع نشرت سابقا
«صافيا».. ماركة أزياء تتحدى الزمن
من المرأة القروية إلى هوليوود
زيت شجرة أركان المغربية ينتقل من المحلية إلى العالمية
«أرسو ليفت».. أول ساعة توربيون طائر من «هيرميس»
صيد الأسبوع
بيتسي جونسون.. المصممة المتصابية التي تحبها الموضة
بعد كارل لاغرفيلد.. روبرتو كافالي يفتح النار على مايكل كورس
رسمات تسجل لبداية متواضعة ومبشرة
خريف وشتاء 2014 بين الجنوح السريالي والفن الكلاسيكي
«كارتييه: الأناقة والتاريخ».. قراءة في مسيرة الدار الفرنسية